أعلنت شركة جوجل اليوم إضافة اللغة العربية إلى روبوت Bard، الدردشة التفاعلية المستندة إلى التوليد الذكي للنصوص، الذي يساهم في تعزيز الإبداع بتقديم أفكار جديدة واستكشاف المواضيع من جوانب مختلفة وتسهيل فهم المفاهيم المعقدة.
يعتمد Bard على نموذج PaLM 2 اللغوي الحديث من جوجل، الذي صمم خصيصاً لفهم المعلومات بلغات متعددة. يستطيع Bard الآن فهم الأسئلة بأكثر من 16 لهجة عربية، مثل المصرية والسعودية، ويجيب دائماً باستخدام اللغة العربية الفصحى.
ويستطيع Bard أيضًا فهم الطلبات التي تتضمن كلمات باللغة العربية ولغة أخرى بالوقت نفسه (وهذا يعرف بالتناوب اللغوي)، كما أن واجهة المستخدم تدعم الكتابة من اليمين إلى اليسار. وأضافت جوجل ميزات جديدة إلى Bard لتحسين أدائه بمختلف اللغات، بما في ذلك الاستماع إلى ردود Bard بصوت عالٍ وحفظ المحادثات السابقة ومشاركة الردود مع الأصدقاء.
كما يمكن تصدير رموز Python البرمجية إلى منصة Replit التفاعلية ومنصة Google Colab لتسهيل عملية البرمجة، والاستفادة من عدسة جوجل (Google Lens) لتحميل الصور ضمن طلبات المستخدمين في Bard. يمكن أيضًا تغيير ردود Bard من حيث الأسلوب بما في ذلك جعلها أكثر مرحًا أو أكثر بساطة أو أكثر احترافية.
أعلنت شركة جوجل اليوم إضافة اللغة العربية إلى روبوت Bard، الدردشة التفاعلية المستندة إلى التوليد الذكي للنصوص، وهذا يعزز الإبداع بتقديم أفكار جديدة واستكشاف المواضيع من جوانب مختلفة وتسهيل فهم المفاهيم المعقدة. وأعرب نجيب جرّار، الرئيس الإقليمي للتسويق لدى جوجل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن سعادتهم بإطلاق Bard لجميع متحدثي اللغة العربية وإعطائهم الفرصة للتفاعل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحويل أفكارهم الإبداعية إلى واقع وتعزيز إنتاجيتهم.
يعتمد Bard على نموذج PaLM 2 اللغوي الحديث من جوجل، ويمكن استخدامه الآن بأكثر من 40 لغة بما في ذلك الصينية والألمانية والهندية والإسبانية، ويمكن الوصول إليه على الحاسوب المكتبي والهاتف عبر مواقع (https://bard.google.com/).
ويتميز Bard بالقدرة على فهم الأسئلة بأكثر من 16 لهجة عربية، ويستطيع الرد باللغة العربية الفصحى، ويمكنه أيضًا فهم الطلبات التي تتضمن كلمات باللغة العربية ولغة أخرى بالوقت نفسه. وتم تزويد Bard بميزات جديدة لتحسين أدائه بمختلف اللغات، كما يمكن تغيير ردود Bard بحيث تصبح أكثر مرحًا أو أكثر بساطة أو أكثر احترافية، ويتم حماية خصوصية المستخدمين وبياناتهم.
إرسال تعليق